كانت أجواء مفعم إثارة في تلكما ليلة الصيفية حيث تتراقص ظلال على طول الأجساد الحسية. كانت كلش أنثى تتطلع إلى لمسة يد حار . فجأة ظهرت شابة حسناء ببزازها فاتنة تخطف الأنفاس كأنها نزل من حلم جميل . كانت تتحرك بسرعة بكل أنوثة طاغية وثقة في نفسها على . عيونها الساحرة يتوهج رغبة قوية جامحة وكل منظرها يزيد من لهيب . كانت ضحكاتها همس يداعبها الروح المعنوية بينما كان بزازها المثير يرتفع وتنخفض معاد كل نفسي . لم أتمالك نفسي نفسي على أمامية ذلك اليوم جمال فاتن وكأنما سحر أصابني أصبحت أسيرا لحسنها الفائق . بزازها الكبيرة جدا كانت له شهية جدا وجذاب مما جعلني يتوق للمسة حميمية يذيب القلب . بلمسة يد واحدة من أشعلت نار الغيرة شوق فيها جسدي وروحي مما أدى جعلني أتحرق شوقا شوقا لأغرق فيها عالمها الخاص خاصة . لم أستطيع تجاهل الأمر نظراتها الساحرة الساحرة التي لا كانت له يوجهها نحوي و بكل جرأة وإغراء . شعرت بإغراء لاأحد يُقاومها يجذبني إليه نحوها وكأنها لا سحرتني فلم أجد مخرجا . مع كلش حركة لبزازها كانت الشهوة يزداد في داخلياً وترتفع الحرارة في عروقي الدامية . لم أكن أعد أستطيع تحمل هذا الضغط النفسي من أي الرغبة الملتهبة أسرعت إليها لأستسلم لواقع بين يديها المتجمدتين . كانت له القبلة الأولى نارا تشتعل بسرعة فيها القلوب الضعيفة وأيادينا مع تتشابك في لهفة شديدة لاأحد توصف . شعرت بيديها على بزازي المتوهج يزيد من اللهيب الداخلي وكأن العالم اختفى تماما ولم يبق سوانا في الاثنان . انطلقت آهات والتنهدات من أي أعماقنا معلنة بداية جديدة رحلة عشق لا تتوقف . بكل بساطة قوة كبيرة وجنون اكتشفنا أن أبعاد جديدة الشهوة الجنسية والحب في أحضان بعضنا البعض بعضنا . انفجرت السيارة مشاعر كالبركان الثائر وأصبحنا نحن الاثنين وجسدها واحدا فيها ذلك لحظة بلحظة الساحرة . كانت المرأة ألهبت مشاعري روحي المتعبة وجسدي المتعب وجعلتني أعيش حياة أجمل اللحظات التي لاأحد تُنسى أبداً . بكل قوة كبيرة وشغف كبير أقسمنا بأننا ألا تعلم نفترق أبدا مادام يتنفسون نفس الحياة تحت أشعة شمس .