في يوم سهرة حارة كانت ام شامبو تتباهى قوامها امام الكاميرات بكل جرأة و بينما القحبة قمرهم كانت تتشارك معها اللمعان في مثير بكل ما اوتيت من حماس وبعدها شرعت ام شامبو تتهيج باكثر مثير مما أثار الشهوات بهدف الوصول لذروة الحيحة لتنزل لبنها بشكل مثيرة بعدها ام شامبو قررت البحث عن تجربة مختلف شهوة حيث كانت توسع فجوة طيزها بمهارة باستعمال علبة قضيب اصطناعي فجرت حيحها المكبوتة لم تكف ام شامبو هنا بل بالعكس تابعت بتعليم الصبايا كيفية امتصاص الزب و كيف الركوب عليه بحماس مجنونة بل انها اصبحت شرمها متوهج وفي نهاية قصتها بينت ام شامبو حول أصل السكس و كيف انها شرعت دعارتها من غير ادنى خجل مبرزة بانها تذكر كلام ما تستحي منه ابدا بهذه الطريقة كانت تبقى ام شامبو ضمن عالم أدائها الجرئية معطية لجمهورها وجبة دسمة من الاوقات المحظورة بينما هي شرموطة ام شامبو تبقى تقديمها الساخنة في مكان اخر خليجية اخرى شرموطتها وردي غير قادرة على السيطرة على شرمها